5 العاب سيئة حققت أرباحا هائلة, لنتعرف عليها..games al arab



5 العاب سيئة حققت أرباحا هائلة, لنتعرف عليها..


ماريو & سونيك ذا أولمبك جيمز

نبدأ بإحدى أكثر الشخصيات التي عاصرت و تعايشت مع الجيل الذهبي أو جيل الطيبين سونيك و ماريو في لعبة واحدة و يا له من حلم يتحقق أخيرا للعديد من اللاعبين الذين طالبوا شركة سيجا بإصدار هذه التحفة,تم إصدار اللعبة في عام 2007 على جهاز الوي يو و النينتندو دي اس, لكن لحظة اللعبة فشلت فشلا ذريعا بل سيئا لسمعة هاتين الشخصيتين و حصدت تقييمات متدنية جدا جدا, المذهل في الأمر بأكمله أن مبيعات اللعبة قد وصلت إلى أكثر من 7 ملايين نسخة على الجهازين فقط.

باقز لايف

اللعبة المقتبسة عن فيلمها الكرتوني و الذي حقق نجاحا باهرا لعبة باقز لايف تروي لنا قصة نملة في ضواحي الحياة البرية لاكتشاف حياء أفضل, اللعبة صدرت على جميع المنصات المنزلية التي كانت متوفرة في عام 1998 و كانت سيئة للغاية رغم تحقيقا لتقييمات عالية, لا تحكم لا اسلوب لعب جلتشات و بطيء شديد و كثير في اللعبة, الصدمة الكبرى هي مبيعاتها حول العالم حيث وصلت إلى مليون و نصف المليون نسخة.

كول اوف ديوتي: انفنت وور فير

كول اوف ديوتي انفنت وور فير صدرت في عام 2016 و لاقت شعبية قليلة و انتقادات واسعة جدا و كل هذا بدأ يظهر من العروض الأولى للعبة بعدها حصدت تقييمات قليلة خصوصا تلك الموجودة على منصة ستيم حيث حصلت على التقييم 5, لكن الغريب هو أن أول أسبوع من إصدارها باعت أكثر من مليون و نصف المليون نسخة عالميا و الآن هي رابع أعلى لعبة تحقيقا للمبيعات على منصة الإكس بوكس بمبيعات فاقت الثلاث ملايين و نصف المليون نسخة على أجهزة الإكس بوكس فقط..!

ايليانز: كولينال مارينز

اللعبة التي كان يتوقع منها الكثير فقد صدرت عروضها برسومات جبارة و اسلوب لعب رائع سلس ممتع و جميل ناهيكم عن أسلوب المنظور الأول فيها, كلها مميزات جعلت منها لعبة منتظرة و لكن عندما صدرت في عام 2013 على منصات الجيل الفائت تفاجئ اللاعبون من بشاعة الرسومات فيها و اسلوب اللعب المزعج و اكتشفوا بأن العروض كانت تسويقية لجلب أكبر عدد من الطلبات المسبقة و قد نجح الفريق الخاص بتطويرها في فعل ذلك حيث وصلت مبيعات اللعبة عالميا إلى ما يقارب مليون و ثلاثمائة ألف نسخة.

ريزيدينت ايفل 6

للأسف أكثر الاجزاء التي كنت أتوقع منه الكثير لكن خذلني و خذل الكثيرين هو لعبة ريزيدنت ايفل 6, صدر هذا الجزء بفكرة جديدة لاقت استحسان العديد من اللاعبين و هي اللعب بأكثر من شخصية و بأكثر من قصة لكن اللعبة بأكملها كانت فقيرة القصة بل و حتى وصفها البعض بأنها مشروع استعجالي من شركة كابكوم لإسكات مطالب اللاعبين حول العالم, و رغم مراجعات اللعبة السيئة الا ان مبيعاتها وصلت إلى أكثر من 6 ملايين نسخة عالميا مع إصدار نسخة خاصة بالجيل الحالي.
كانت هذه أعزائي هي أكثر الألعاب السيئة تحقيقا للأرباح, شاركونا في قسم التعليقات أدناه عن العاب و عناوين أخرى لاقت نفس المصير رغم فشلها كليا و انخفاض تقييماتها..

Post a Comment

0 Comments